التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حسابي الجديد في تويتر .










السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛

حسابي في تويتر Dr_ASYAH@

أتشرف جدًا بمتابعتكم وتسعدني تعليقاتكم .

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حنينيْ .. جرني إلى هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الحب النقي ّ صباح الطُّهـــر يا أحبة مع زحمة الأيام والمواعيد المهمة وأكوام الأعمال تذكرتكم واشتقت لكل الآسيات الـ 30 تقريبًا وأخواتي وصديقاتي وطالباتي وكل من يمر من هنا وينسج لي عبارات تسعدني ولن أخص أحدًا لأنني أخشى نسيان أحدهم .. شكرًا لكل من أسعدني  شكرًا لكم جميعاً هذا ما أريد البوح به فلم يجرني سوى شوقي إليكم يعلم الله وبإذن الله ستكون لي تدوينة وأأسف على تأخير تدويناتي في الفترة الأخيرة لانشغالي بأمور كثيرة طرأ تغيير في نوافذ - يسار المدونة - .. أضفت زاوية لطالباتي وقرة عيني الناشئة أسميتها ( جمانيات ) نسبةً لحلقتنا = جمانه بنت أبي طالب رضي الله عنها  وهي زاوية خاصة بنشاطات الفصل من أسئلة ومتابعة وغيرها للعابرين .. رياحين  آسيــــه

أبـله آسيه

 السلام عليكم ورحة الله وبركاته صباح الفرح والإنجاز لكل من يمر من هنا ولكل من اشتركت بمدونتي وأثنت وعقّبت - جزيتم الجنان أولاً : أعتذر عن عدم تعليقي على ردودكنّ في التدوينه الأخيره وبإذن الله سأكون أكثر نشاطاً يوم الخميس لتفرّغي التام بمشيئة الله كلما تقول لي الموجهه غداً سأحضر لأتابع شرحك .. حقيقة أنزعج ليس لسوء الشرح لكنني لا أحب من يكتب وأنا أتكلم ويتابعني ليدقق في تفاصيل الكلمات وبكل شغب أضحكهم لأخرج من الموضوع وتختار بدلاً عني أ . هيله : - حرام عليكم آسيه صغيره إنّا الي انكرفنا بالشرح وتعودنا ( يعني بالعربي كنها تقول للموجهه لاتجين فصلها ) بالمناسبه لأنني أصغرهن في الإداره وأقصرهن عمراً في التدريس وقبل أمس قالت لي " هل أحضر غداً لمتابعتك " أجبت بمشاكسه - لا - - حسناً - وتبتسم ! أمس قالت لي وكنت أحمل غماً بقلبي .. عندما قالت : هل أحضر وأخييييراً أجبت بـ - نعم ربما لأنني مللت التأجيل فرضخت بالرغم أن هناك عدة فصول لم تتابعها واليوم حضرت وأنا لا ارتباك على الطبيعه وكأن ضيفاً لم يحضر وحماس مع الطالبات وتشجيع الحمدلله سبحا

جوري وورقة وثمّة فرح

أحياناً تصادفنا صباحات تحمل ابتسامة تشق قلوبنا فرحًا تمنيت ذاك الصباح أن أكون أجمل ( أقصد أن تحمل آسيه قلباً أجمل حينها ) دخلت المدرسة صباح يوم الثلاثاء ويوم مثقل بالأعمال يتطلب نشاطًا أكبر ونفوسًا أخفّ ذهبت إلى فصلي مسرعة لضبط الطلاب لكنني فوجئت بـ طالبة لاتتجاوز الست سنوات ( تمهيدي ) أمام فصلي تطوقني بذراعها وتقول لي - أستاذه جبت لك هديه - وأعطتني جوري وورقه كُتِب عليها = استاذة آسية قلبي " ونقشَت عليها قلوب ومعاني طفولية أجبرتني على الإبتسامة ابتسمت .. ونسيت كل شيء وأصبح صباحي كما كنت أريد :") + رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبيا من قالها بقلب حاضر كان حقاً على الله أن يرضيه فاملئوا صباحاتكم ومساءاتكم بتغريدات تحلق بكم عاليًا ستسعدون , ستسعدون من حيث لاتعلمون