التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١١

أموَاه , أمّد , أدّ الملك , أنا !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد أن اشتكت تدويناتي الأخيره من فقر الفرح بعد أن أضفت لها جرعات كبيره من الحزن هنا أسطر لكم براءة " لمى لا أسميها براءه .. لأنها صفه جميله ! كلا .. أقصد بالبراءة كلماتها .. أما الموقف أتمنى من الجميع الإستفاده منه كان مجيئها للرياض له بهجه خاصه في نفسي .. عندما أتصل بأختي أو هي تتصل أسألها عن أخبار لمى وأحادثها أحس بكلماتها البريئه كشذرات * مضيئه تنساب من فيْها أكمِل : عند دخولها فتحتُ لها يداي وعانقتها .. أخذتها إلى مكتبي وأعطيتها حلوى لم تأخذها لتفرح وحدها قالت لي : أمواه ( تقصد أمواج ) أعطيتها أخرى قالت : أمّد ( أحمد ) أعطيتها ثالثه قالت : أدّ الملك ( عبدالملك ) أعطيتها رابعه أمسكت جميع الحلوى بكفها الأيمن وبالأخرى تعيد الحساب بصوت طفولي ( أدّ الملك , أمواه , أمّد , أناااااا ) ذهبت لتعطيهم وفي نفسي بالغ السعاده من هذا الموقف وأشعة الشمس الصباحيه أمامي لتعلن فرحةً أخرى العُمْر بالعَطاءِ أجْمل كونوا بخير روّاد المدونه * معنى شذرات : مشتقه من شذر وهي صغار اللؤلؤ