السلام عليكم ؛ كيفك والله اشتقتلك أبشرك تركت الأغاني وأنتي أول وحده أقول لك ........... ! نص رساله وصلتني صباح يوم الخميس 23 / 2 / 1432 صليت الفجر وبدأت قريحتي تغدق عليّ بفضل من الله أبيات شعر فأمسكت الجوال " الملاحظات " وسجلت الأبيات .. فجأه تظهر لي رساله ليست كأي رساله هي بشرى بعودتها .. بشرى بميلادٍ جديد أحبها ..نعم أنا أحبها في ذات الإله لأنها انتصرت على شيطانها بإذن الله ؛ أسأل الله لها الثبات حتى الممات وأسأله أن يفرج همومها وغمومها وأحزانها ويبدلها أفراحاً .. رباه عوّضها بجنة الفردوس وثبت قلبها وحقق أمنيتها غرقت في فرحه انتشلتني من فراشي لأخرج لهم وكلي نشاط ثم تناولت الإفطار مع والدتي وأخواتي وقرأت لهم وقد ملأت محياي ابتسامه وسعاده لاتوصف كيف لا وقد تركت ولله الحمد مايطرب النفس السويه حتى قال عنه الرسول الكريم بأنه بريد الزنا !! النفس البشريه والتي تريد راحة في الدنيا وخلود في الآخ
بِقلمي أكْتب خَواطِري بًعْثَرتي، مَقالات وقصيد وسرديات ومواقف لاتنسى وأنفَاس وَحشرجات وشهقَات فَرًحْ وصور معبره تحكي جزءاً من حكايَا عابرهْ.. حَيّاكُمُ الله.